
الحاجة إلى التقدير والاهتمام: يشعر بالسعادة عندما يتم تقديره والاهتمام به من قبل الأشخاص المقربين منه.
التفاني والإصرار على النجاح: لا يستسلم بسهولة أمام العقبات، بل يعتبر التحديات فرصًا للنمو والتطور. يسعى دائمًا إلى تحقيق أهدافه مهما كانت الظروف.
لا تحاولي تغييره، بل احتوي طبيعته: من الأفضل تقبله كما هو بدلًا من محاولة تغييره ليكون أكثر انطوائية أو أقل اجتماعية.
ليس هناك براعة في أسلوب الدبابة، واتصالها المباشر بالهدف، لأنّ هجومها يكون شاملًا وعاليًا وقويًا، أو هادئًا كعمليّة جراحيّة تتم بالليزر، وعلى الرغم من أنّ الدبابة قد تمزقك إربًا، لكنّها تظل بدون موقف شخصي ضدك حقًا إنّها شخصيّة لا تطاق.
إنّ الدبابة هي سلاح مُجابهة وتحدّي وتصويب وغضب، وهي ذروة الضغط والسلوك العدواني، فهذهِ الشخصيّة تمثل العدوانيّة في أقصى درجاتها.
إظهار الاهتمام بهذه التفاصيل يعزز العلاقة معه ويجعله يشعر بالتقدير والمحبة.
من أكثر صفات الزوج المتسلط وضوحاً، هي تهوُّره اللا محدود، وتسرُّعه وعدم حكمته في حل المشكلات، ودائماً لا يتعقل الأمور؛ فكل فعل أو قول يصدر عنه يضر ولا ينفع؛ حتى وإن أحسن النوايا.
يظهر على الكثير من النسوة الاهتمام بشخصيات أزواجهن حيث يدرسنها ويتفحصنها نور بصورة دقيقة ويرجع هذا إلى أن معرفة شخصيات أزواجهن تساعدهن على:
إنّ الشكاة من الناس يشعرونك دائمًا بالبؤس، وبأنّ الشاكين مُحاطون بعالم ظالم، وأنّ الصواب هم مقياسهم، ولكن لا أحد يُقدّرهم حقّ قدرهم، وحين تُقدّم لهم النصائح والحلول، تصبح صديقًا غير مرغوب فيهِ ، بذلك يزداد تذمرهم منك، لذا فهي شخصيات لا تُطاق.
استخدام كلمات مشجعة عند تصحيح أخطائه يجعله أكثر تقبلًا للنقد.
تحاول التعمق في شخصيته عن طريق استوضاح الأجزاء التي يتجاهلها الزوج بسرعة.
الصمت ليس دائمًا دليل الجهل، فمرات عديدة يكون دليل العلم والمعرفة، ولكنّ الصامت لا يُريد أن يُدلي بما لديهِ من معلومات، الصامت قد يكون خجولًا، لا يحوّل الأفكار إلى كلام، يُهمهُ أن يُفكر، وغالب الظن أنّهُ فخور بنفسهِ، يعتقد أنّه يفهم أفضل من غيرهِ لكنّهُ لا يُعبّر عن نفسهِ.
مشكلة الأناني في أنّهُ يهتم فقط بذاتهِ، وهو يُريدك أن تهتم بهِ قدر اهتمامهِ هو بنفسهِ، وهو يحكم نور على الأشياء وينظر إلى الأمور بمقدار ما تعودُ عليهِ هو بالفائدة المباشرة، فمصلحته الشخصيّة فوق أي اعتبار.
الرجل المتصلّب لا يقبل بالأعذار ولا بالتفاوض ولا بأنصاف الحلول وهو رئيس مزعج للغاية في العمل حيث يخشاه جميع المرؤوسين ويشعرون برغبة في تجنّب لقاءه وتعليقاته ويخشون غضبه.